طرح النجم العراقي كاظم الساهر نسخة جديدة من أغنيته "سلام عليك"، حيث يوجد اختلاف بسيط عن لحنها السابق.
سلامٌ عليك على رافديك عراقَ القيم
فأنت مزارٌ وحضنٌ ودارٌ لكــــل الأمم
هُنا المجد آما وصلى وصام وحج وطاف بدار السلام
وبغداد تكتب مجد العــــراق وما جفَ فيها مداد القلم
سلامٌ عليك على رافديك عراقَ القيم
فأنت مزارٌ وحضنٌ ودارٌ لكـــل الأمم
سلامٌ عليك على رافديك عراقَ القيم
فأنت مزارٌ وحضنٌ ودارٌ لكــــل الأمم
سلامٌ لأرضً تفيضُ عطاء وعطرُ ثراهـــا دمُ الشهداءَ
فهذا حسين وذي كربـــــــلاء من العز صار لسانً وفم
عراق العلوم ونهرُ الأدب ستبقى تراثً لكل العرب
وتبقى إلى المجد أم وأب وإكليل حُبٍ لخيــــر الأمم
سلامٌ عليك على رافديك عراقَ القيم
فأنت مزارٌ وحضنٌ ودارٌ لكـــل الأمم
سلامٌ عليك على رافديك عراقَ القيم
فأنت مزارٌ وحضنٌ ودارٌ لكــــل الأمم
أشور وبابل عهدُ انتماء لمجد الحضــــاراتِ والأنبياء
تشرف بحمل اسمَ رب السماء لتبقى اعز و أغلى علم
Tags:
Arabic-Songs
كلمات قيدة سلام عليك على رافدي الاصلية التي سرقها اسعد الغريري
ردحذفوجدتها عن طريق الصدفة وانا ابحث في مصادر لاكمال رسالة الدكتوراه
نامل نشرها لبيان حقيقة الامر وللامانة العلمية مع التحيات
قصيدة سلام عليك الاصلية اتي سرق منها اسعد الغريري
للفيلسوف البرفسور أبو الحسن العابد (العابدي)
بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ
سلامٌ عليكَ على رافديكَ معينَ الكَرَمْ ** فأنتَ كتابٌ ووحيٌ ورُكنٌ لِقُدسِ الحَرَمْ
سلامٌ لأرضك أرض الخلود ** وفيض العطاء وأسّ الوجود
سلامٌ عليك عراق الصمود ** ومهد العهود ومُحي الرِممْ
وأنت سماءٌ وأرضٌ وماءٌ وتاجُ الهَرَمْ ** وحرفٌ ورقمٌ وقُطبٌ وحبرٌ لسرّ القَلَمْ
وأنت زبورٌ وصُحفٌ ونورٌ ووحيُ أَلَمْ ** وروحٌ وجسمٌ وقُدسٌ وعقلٌ لمعنى الكَلَمْ
رعاك الإله بفيض السماء ** وطُهر النفوس وثغر العطاء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** معيناً على تُربهِ لَمْ تَنَمْ
وعيسى وموسى وكُتب السماء لكلّ الأممْ ** وصرحٌ وطُورٌ ونارٌ وبأسٌ لتلكَ القِمَمْ
سلامٌ عليك على رافديك مِهادَ القِدَمْ ** فأنت حوارٌ ورحمٌ ودارٌ وأنفٌ أشَمْ
سلامٌ عليك أديم الصِّبا ** وحصن النفوس وثوب الإِبا
ستبقى لِطَيفِ الورى مَذهبا ** كتابٌ ورُسلٌ وتحمي العِصَمْ
وأنت حياةٌ ومجدٌ وزادٌ لخير النِعَمْ ** ووترٌ وشفعٌ ورحمٌ أبيٌّ ولحمٌ ودَمْْ
ودار السلام ورُكن المقام ووتر النّغَمْ ** فأنت إنتماءٌ وألفٌ وباءٌ لسرّ القَسَمْ
سلامٌ عليك أديم التُراب ** وإرث الإله وسرّ الكتاب
وقسط المعاد بيوم الحساب ** فداء فداء ويحيا العلَمْ
فأنت مزارٌ وحصنٌ ودارٌ تصونُ الحُرَمْ ** وأنت يقينٌ ستبقى عصيٌّ حُسامٌ وفَمْ
وفي كلِّ ذكرٍ ونشرٍ وشعرٍ وفخرٍ قَدَمْ ** وشَدوٍ وشادٍ تغنّى بِنادٍ فأنتَ النَّغَمْ
ومسكٌ يضوعُ مُتونَ الرياحِ ** ويُزجيهِ للنَّشرِ ضوعُ الصباحِ
على نشرهِ تستفيقُ الأقاحِ ** تثنّى على سارجاتِ اللُّجُمْ
فأنت المعينُ وأنتَ السّفينُ لِسفرِ القَلَمْ ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْْ
سأكتبُ فوقَ جبيني العراق بجمرِ الوَشَم ْ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
فأنت جراحٌ وروحٌ وراحٌ ** وطِرسٌ وطاسٌ وسيفٌ وساحٌ
وأنتَ صباحٌ وأنتَ وِشاحٌ ** يرفرِفُ فوقَ رؤوسِ القِمَمْ
بلادَ السوادِ وأرض المعادِ معين الأممْ ** فأنت العراق وأنتَ المَساقُ وَبَحَرٌ خِضَمْ
وأنتَ لمجدِ العصور شموسٌ وبدرٌ أتمْ ** رعاكَ الإله بفيض السماء عراقَ السّلَمْ
سلامٌ لِطَيفك ملء النفوس ** وسُقياً لتُربكَ مهدَ الطُروس
فأنتَ عقودٌ لتاج الرؤوس ** وتاجُ الإمامة فيكَ اِنفَطَمْ
هُنا المجدُ صاغَ عقود البلاغة حتّى رَسَمْ ** معانٍ لعلَّ وسرٌّ لحتّى منهُ اِبتَسَمْ
فأنتَ إمامٌ وحامٌ وسامٌ وأبٌّ وأُمْ ** وآدَم وحوّا بأرضك تابَا وأَبدا الندَمْ
بلوحي كتبتُ حروف الوفاق ** وطرّزتُ طمري بطيفِ العراق
كوصلِ الجِناسِ وسبكِ الطِّباقِ ** وأمَّنتُ جيلاً بتِلكَ الأَكَمْ
هذه أبيات القصيدة الأصلية
التي سرقها ما يسمى بالشاعر أسعد الغريري وغير بعض كلماتها
وغناها المطرب الكبير كاظم الساهر
وهذه القصيدة منشورة في العام 1994 في الصفحات الأخيرة من جلاد كتاب
(معالم التربية القرآنية وأثرها في البنية السلوكية الإنسانية)
لسماحة آية الله العظمى الفيلسوف العارف البرفسور
أبو الحسن العابد (العابدي)